Sunday, September 6, 2009

جسد رشيق وعالم بلا مجاعات في خطوة واحدة ؟؟؟؟

أفضل نظام غذائي تناول الطعام يوما وتركه يوما


اذا كنت من هواة الحميات الغذائية او طالما رغبت في انقاص وزنك فعليك اولا ان تنسى كافة النصائح العلمية عن تقليل كميات الطعام وممارسة الرياضة وتقليل السعرات، فهذه كلها نصائح قديمة لا تؤتي النتائج التي حققتها أحدث الحميات والتي هي في الحقيقة حمية قديمة للغاية. وتتمثل الحمية في الامتناع عن الطعام يوما وتناول الطعام بأي كميات في اليوم التالي. وهذا ما كان يمارسه الاسلاف في العصور التي اعتمد فيها الانسان اساسا على الصيد لتناول غذائه.
وهذه النتائج هي احدث ما توصل اليه خبراء التغذية في الولايات المتحدة الاميركية. وقد تحدث هذه النتائج ثورة في عالم الحميات والتغذية الصحية. ويقول الدكتور مارك ماتسون طبيب الامراض العصبية في المعهد الوطني لأمراض الشيخوخة في بالتيمور انه امضى سنوات عديدة يدرس ويختبر الانظمة الغذائية على فئران التجارب، واكتشف انه حين يمتنع الفئران عن تناول الطعام لمدة يوم واحد ويسمح لها بتناوله في اليوم التالي بكميات غير محددة فإن ذلك يقلل من نسبة السكر في الدم تماما مثلما تفعل الحميات الاخرى وممارسة الرياضة. ولم تؤد هذه الحمية الى تحسن صحة مجموعة الفئران التي طبقت عليها بل انها فقدت وزنا لأنها قللت من كميات الطعام بنسبة 40 الى 50 في المائة مع مرور الوقت مقارنة بمجموعة اخرى من الفئران تناولت الطعام بشكل طبيعي بدون اتباع حمية معينة. ويقول ماتسون ان «الانقطاع عن الطعام لفترة له فوائد عدة فهو ينظم معدل الغلوكوز في الدم ويزيد من المقاومة العصبية للإصابات».وكشفت تجربة الحمية على البشر ان الامتناع عن الطعام لمدة يوم واحد وتناول الطعام في اليوم التالي ليس امرا صعبا بل تسهل ممارسته مقارنة بالتعود على الحرمان من الطعام بشكل دائم كما في الحميات الاخرى.وقال ماتسون لصحيفة «تايمز أوف لندن» انه بعد نشر الدراسة الاصلية في دوريات الاكاديمية الوطنية الاميركية للعلوم جربها عدد من الاشخاص وتمكنوا من انقاص وزنهم بسهولة. ولعل الحمية المقترحة تعنى فى نهاية المطاف ان تصوم يوما وتفطر آخر

وتخيل ملايين الأشخاص الذين ستحل لهم هذه الوجبة أزمة المجاعات لديهم

Friday, September 4, 2009

Defining Human

What makes a man, a man?

Have you ever tried to define a Human?
Are we all humans? And by "We" I mean what?

One day I saw a creature, I don't know why I am not sure s/he was a human; no clothes at all, lack of linguistic capabilities, mental retardation, and a very shameful instinctive behavior. Even animals could be more civilized.

In brief, is humanity related by any means to civilization? That makes us argue: What is Civilization? Is it pyramids, slavery, poetry, emotions, costumes, short ages, or what?

Have you ever searched the definition of "The Kingdom of bees"? well I've done the searching for you: A society or culture group normally defined as a complex society characterized by the practice of agriculture and settlement in towns, cities, or villages. Compared with other cultures, members of a civilization are commonly organized into a diverse division of labor and an intricate social hierarchy.

Well, it wasn't the definition of "The Kingdom of bees", but simply Human civilization at wikipedia: http://en.wikipedia.org/wiki/Civilization. So, as you can see it doesn't differ from some sort of animals or even insects. Moreover, humans can live without civilizations and act in a civilized way that those who live in one. So, humanity does not depend on civilization after all.

Enough with the introduction, and regard the following theory:

"All creatures on Earth, everything and everyone, and everybody, are born with a scale that starts with the deep Ed (absolute I), and goes up to a universal We, passing through many intervals. At the lower stages of the Ed, one tends to gain, to take, to exploit, and to satisfy his needs. He then grows up to consider the other by one means or another, either by fear, or by a vision, a grown up vision directed to the upper stage of the Universal We. No one is like the other, everyone is in his own stage, sometimes go up, sometimes go down. Some creatures cannot go up beyond some limits. They cannot go beyond the Ed. We call them animals. However, not necessarily that all animals are the same, even animals vary on their own scale. Everyone according to their own experience, situations, and physical, emotional, and intellectual abilities.

And when the scale goes up, the more human you become. The more the other you feel, the more man you be."

Wednesday, July 22, 2009

أسبوع مصري خالص

طوال هذا الأسبوع تحديدا وأنا أسمع عدة آراء عن المصريين تحتاج إلي وقفة حتمية وإعادة نظر

1- مدرب مصري يخبر فريقه بأن الخبير الياباني للعبة يتعجب من طريقة تلقي المصريين للتدريب، فهم لا يثقون بالمدرب ولا يسلمون له ذاتهم، ويتشككون في منهجيته التدريبية، وأكثر من كل ذلك يأتون التمرين ليتحدثون ويتشاطرون أحاديث يومية لا قيمة لها

2- محاضرة لأحد أطباء العظام يحكي عن تجربة أخصائي تغيير مفاصل إنجليزي وهو يعبر عن عدم فهمه لطبيعة المصاب المصري عند تلقيه رأي الطبيب بتغيير أحد مفاصله، كيق ينوح، ويبكي، ويجن أهله ويلطمون، بل ويعتبرون الطبيب لا يفقه شيئا، والمستشفي لا يهمها سوى التربح، ويفكرون في تغيير الطبيب لإرتكابه هذا الخطأ الفادح، في حين أن نفس الخبر الذي ينقله نفس الطبيب لنفس الحالة ولكن لمريض أوروبي أو أمريكي أو أي جنسية أخرى، فإنه يتعامل مع الموقف بفرح أو حتى لا مبالاه، طالما أنه في النهاية سينتهي من آلامه ويعود إلي حياته الطبيعية.

3- أحد الأصدقاء يخبرني برأيه في شقق الأجانب والمصريين، وكان تعليقه كالآتي: لقد زرت شققا للعديد من الأصدقاء في بعض الدول ولفت إنتباهي أنه بالرغم من مستوى معيشتهم المرتفع للغاية إلا ان شققهم وغرفهم تكاد تخلو من قطع الآثاث والأدوات والكراكيب، على عكس تماما الحال في مصر، وخصوصا في بيوت الفراء، حيث تجدها مليئة بالكراكيب والهلاهيل، التي لا حاجة لها، كفستان للجدة كانت ترتديه وهي طفلة، أو فردة شبشب فوق الدولاب تنتظر اليوم الذي تجد فيه زوجها لتصلح للعمل مرة أخرى، أو حتى لوح زجاج مكسور، قد يأتي له يوم حاجة.. الخ.

4- في مكالمة تليفونية مع صديق لي "مثقف" كان يخبرني عن كتاب تاريخي قراءه مؤخرا عن فترة الإحتلال الإنجليزي لمصر وأن ذلك ال‘تلال الإستعماري الاستغلالي كان يمكن أن يتحول إلي تبني ومشاركة وضم بين المملكة البريطانية ومصر الفقيرة المحتلة من قبل الدولة العثمانية، ولم يحول دون تنفيذ هذا الإقتراح سوى رأي أحد الخبراء أن المصريين لن يقبلوا هذا بسبب حسهم الوطني والذي كان يجعلهم وقتها يفضلون الفقر والبساطة عن الغنى والعلم والتطور، فقررت إنجلترا سحب الفكرة واستعمار مصر واستغلالها، فهدرت مواردها بين سرقة المستعمر لها، وتشتت أهلها في حروب مستمرة، وتوصلنا إلي ما نحن فيه، بدلا من أن نصبح احد أبناء المملكة كاستراليا ونيوزيلاندا وكندا، وهي للعلم دولا يعتبر مجرد السفر إليها حلم ملايين المصريين، بالرغم من برودتها وتصحرها وبعدها ، فمابلك لو كانت مصر في جوها وموقعها وبيئتها، بغني وتقدم كندا أو استراليا أو انجلترا.


ولكن ،،،،،


مما سبق يتضح لنا أن المصري في حد ذاته دولة مستقله لا يحتاج إلي مدرب أو طبيب أو مدرس أو حتى نظام حكم ليستطيع أن يعيش ويحيا ويقددم دوره في المجتمع، وهي ي رأيي ليست عيبا لأنها تجل منه بإختصار كائنا قادرا على الصمود في الظروف التي يستحيل على اي أنسان آخر تقبلها، فنجاح الغرب والشرق يكمن في التخصص، أي تفاني كل فرد في كجال بعينه مما يجعله بارعا فيه إلي أعلى الدرجات، لذا فهم يخرجون العلماء، والأبطال الرياضيين، والإقتصاديين، وغيرهم، وهي كلها كجالات تحتاج إلي تخصص، أي يتحول الانسان إلي ما يفعله. إلا أن هذا النوع من الشخصية، وبالرغم من قدرته على خلق مجتمع مثالث فكل فرد فيه يقوم بدوره على أكمل وجه وبالتالي تكمل الدائرة ويتحقق الإشبارع، إلا أن هذه الشخصية للأسف لا يمكنها الصمود في ظروف صعبة قد تطرأ كتغير مناخي، سياسي، صحي، أو بسبب اي كارثة من اي نوع تحول دون استخدام هؤلاء المكرسين لقدراتهم التي ضيعوا أعمارهم يبنون فيها، على عكس ذلك الذي منذ ولادته لات يفعل شيئا سوى توقع ما هو أسوأ والاستعداد له نفسيا وفكريا وبدنيا، بل وحتى دينيا، كيف سيكون الحال عند اشتداد الأزمات من سيصمد أمام وجه الحر، أو إنتشار الوباء، ألم تقض موجه حر واحدة على بضعة مواطنين أوروبيين منذ بضعة أعوام، إنها نفس الموجه التي نشهدها ونعيش معها نحن المصريين كل عام.

تخيل معي أن دول العالم عبارة عن بيوتا مصطفة في أحد الشوارع، وأن لكل بيت خصصت سيارة فارهة مكيفة وبها كافة الكماليات التي تضمن راحة ورفاهية الركاب، بلإستثناء بيت واحد، لم يحصل على سيارة شبيهة بل حصل على جمل، وفي كل يوم يذهب الجميع إلي عمله ويعود، من في السيارة يشعر بالراحة والمتعة والإمتنان لهمجتمهع الذي أهتم به، فيعطيه أفضل ما عنده من طاقة وفكر ومجهود، ومن يذهب بالجمل، يصل عمله متأخرا، وأياما كثيرة لا يذهب بسبب مرض بالجمل أو إصابة أو لعدم رغبة الجمل في الحركة، أو حتى لإلحاح غريزته الجنسية عليه ورغبته في إفراغها، وتعدد الأسباب ولكن المهم أن الجميع يعمل ويعود إلي بيته في نهاية اليوم. غلي أن جاء يوما هبت فيه عاصفة رملية كبيرة أدت إلي إعطاب كافة السيارات، وسدت الطرق، فلم يستطع أحد التحرك أو تقضية مصالحه اليومية إلا أصحاب الجمل، سفينة الصحراء ....

والمعنى واضح ....

ثم جاء اليوم لأقرأ هذه القصيدة على مصراوي عن المصريين.


عشان انت مصرى لازم تعانى

عشان انت مصرى لازم تعانى
وتفقد كرامتك بكل المعانى
وتحرق فى دمك سنين مش ثوانى
واوعى تصدق كلام الاغانى
بتاع الحضاره وكانى ومانى
ده كله هجايص مايدخل ودانى

عشان انت مصرى العذاب بيناديك
بتبدا فى يومك حاجات بترازيك
فى نومك فى قومك تعكنن عليك
تضايقك ولسه العماص فى عينيك
مافيش ميه تشطف صابونه فى ايديك
وجسمك ملزق وريحتك عاديك
فتلبس وتنزل وفيك اللى فيك

ورايح لشغلك حتحتاج مواصله
ادى المترو واقف وكهربته فاصله
وفى الميكروباص خناقه وحاصله
اوتوبيس فرامله عايزالها وصله
وتوك توك ده تايه ومحتاج لبوصله

بتوصل لشغلك بدم اتحرق
فى زحمه وكتمه وحر وعرق
رئيسك سايبلك كومه ورق
ده غير دمغه ضايعه وملف اتسرق
وفى كام مواطن عامللك قلق
بيشكى تقول له روح اندعق
وعركه وهوجه وشاى اندلق
ومخك خلاص من الصداع اتفلق

هترجع لبيتك ده لو كان فى بيت
هتوصل هتندم ياريتك ماجيت
مراتك بتصرخ خلاص استويت
عيالك بتطلب وهات كيت وكيت
تزعق تهاتى ياناس اتهريت
ولاحد سامعك مهما هاتيت

عشان انت مصرى وده للاسف
فلازم تاسى تعيش تتقرف
وكل الاساسى فى حياتك ترف
فتنسى الكرامه وتنسى الشرف
وتسرق وتنصب او تنحرف
ودمعك بيجرى وجرحك نزف
مش انت اللى مصرى؟؟؟ جتك القرف

Wednesday, February 4, 2009

The Eight Propositions

"And when he was demanded of the Pharisees, when the kingdom of God should come, he answered them and said, The kingdom of God cometh not with observation: Neither shall they say, Lo here! or, lo there! for, behold, the kingdom of God is within you" (Luke 17:20-21). And this would be the keynote of the New Era. Here are the eight propositions:

1. Seek your total individuality. Don't write it down anywhere. Don't give it a name. Any definition of yourself is a deceptive hideout.

2. You will not find your total individuality. It is your total individuality that sees you, that witnesses your doings. It acts in our space-time continuum but is not restricted to it.

3. Your total individuality is your soul. It abides in the indeterminate plurality of universes. Because it is alive, it is evolving. Because it is outside of time, its evolution is only the time that you need to permit it to find you. Because it is multidimensional, it contributes to the composition of an Ecclesia. It is one and innumerable.

4. Your soul will not find you as long as your consciousness is made of the stuff of false evidences created by your mind: as long as you do not feel a sense of suffocation in those space-time false evidences.

5. The death of false evidences is a psychological death, announcer of resurrection. Each false evidence denounced opens a window in the inner space where the measurable dies.

6. This death of the measurable in the inner space is a personal experience. All that is said to you about it will prevent it from occurring. Do not listen to the professionals of any religions.

7. Beyond this death, our infinitely multiple individuality reveals to our present person that we are only one of its multifarious manifestations. We then meet the other manifestations of our soul spread out through history, still present and alive.

8. So this consciousness emanating from our soul integrates its earthly past and also its future. It knows itself continuous, without limits. It is all-consciousness, it penetrates every consciousness, it understands every consciousness, and that understanding is love.